و ما دورك يا شباب اليوم.. أتسمع الوصية و تنسى أنها مليئه باللوم
أتدرك أنك أخطأت في آخر الازمان .. لكنك تبعثها لأنها ما أخذته من هذا المكان
أتعرف الخطأ و تترك الصحيح ... لمتشي مع الحاضر و تأخذ منه المريح
أتسمع الآهات و تقول ما عساني أن أفعل... إجبر نفسك و قم فسأل
يا ترى ماذا هنالك أن تقول ... لترى في الناس ردة فعل القبول ؟
جرب و لا تقول "و بعدها؟"... فإذا لم تجرب يكون الكون سيدةٌ و أنت مجرد قطها
فكر و فكر قبل الوقت أن يفوت .. و قرر الوصية التي ستتركها في البيوت
أستدعها كما هي الآن مدمرة .... أم تعمل على أن تجعلها للحرية معبرة
أتقدمها على طبقٍ من من ذهب... أم تستخدم المنشار و الحطب؟؟
القرار يعود الى أصحاب القلوب .... و من يعرف أن الصعب المرغوب ....
تأليف: pure.pink